منتديات شركة بروتكت لمكافحة الافات
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي


منتديات شركة بروتكت لمكافحة الافات
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي


منتديات شركة بروتكت لمكافحة الافات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شركة بروتكت لمكافحة الافات

تبخير - تطهير - مكافحة حشرات - مكافحة قوارض -مكافحة الحيوانات الضالة والزواحف- لاند سكيب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

مركز الخبرة الفنى لمكافحة الافات
( بروتكت )
9 ميدان عرابى -المنشية -الاسكندرية
002034845110
002033012852
http://www.protect
eg.com

 

    

أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل محمود البرشومي فمرحبا به

بروتكت
Protect


 

 مفهوم المكافحة المتكاملة للآفات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رضا المنياوى
المدير
المدير
رضا المنياوى


عدد المساهمات : 294
نقاط : 1014
تاريخ التسجيل : 22/12/2009
العمل/الترفيه : المدير التنفيذى لشركة بروتكت

مفهوم المكافحة المتكاملة للآفات Empty
مُساهمةموضوع: مفهوم المكافحة المتكاملة للآفات   مفهوم المكافحة المتكاملة للآفات Icon_minitimeالأربعاء أبريل 28, 2010 6:15 am

مفهوم المكافحة المتكاملة للآفات 464564



مفهوم المكافحة المتكاملة للآفات


بدأ الإنسان بتطوير طرق مكافحة الآفات التي تنافسه على الغذاء
في القرن الماضي بشكل واسع حيث ظهرت في البداية مجموعة المركبات اللاعضوية مثل
مركبات الزرنيخ والمركبات ذات الأصل النباتي مثل ( الروتينون، النيكوتين،
البارثرين) وفي أوائل القرن الحالي استخدمت الغازات السامة مثل ( سيانيد
الهيدروجين) لتدخين الأشجار وبنفس الوقت ظهرت الزيوت المعدنية القطرانية منها
والبترولية، ثم استخدمت في العشرينات من القرن الحالي مركبات الفينولات وبعد الحرب
العالمية الثانية ظهرت المركبات الجديدة الصناعية مثل المركبات الكلورية العضوية أو
الفوسفورية العضوية وبدا للمهتمين في مكافحة الآفات إن هذه المبيدات قد أعطت
الإجابات الشافية لعملية المكافحة المطلوبة.



إلا أن الاستخدام المتكرر وغير الصحيح لهذه المبيدات كشف عدة
مشاكل لم تكن بالحسبان وذلك لأن المبيد المستخدم في هذه المرحلة كان ذو طيف واسع
وشديد السمية بالنسبة إلى عدد كبير من الأنواع الحشرية مما أدى إلى قتل الطفيليات
والمفترسات (الأعداء الحيوية) وإضعاف دورها في عملية المكافحة الطبيعية وإحداث
التوازن البيئي، إضافة إلى حصول بعض التسممات للكائنات غير المستهدفة كالحيوانات
الأليفة والطيور والإنسان.



كما أدى الاستخدام غير الصحيح لهذه المبيدات إلى ظهور صفة
المقاومة للمبيدات من قبل الآفات الحشرية كما أدت على سيادة آفات جديدة في البيئة
فمثلاً في السودان حيث كانت تستخدم في الأربعينات مبيدات الكلور العضوية لمكافحة
دودة اللوز الأمريكية في القطن ودودة ورق القطن المصرية مما أدى في الخمسينيات إلى
ظهور الجاسيدات في حقول القطن والتي لم تكن موجودة من قبل. وبعد عدة سنوات من
المكافحة المستمرة بالمواد الكيماوية ظهرت آفة جديدة هي الذبابة البيضاء على القطن.



وهكذا نرى أن المبيدات لم تعد تعطي النتائج المرجوة بل أصبحت
أحياناً نتيجة عكسية خاصة عند ظهور صفة مقاومة المبيد في سلوك الآفة حيث أن المبيد
في هذه الحالة يقضي على المفترسات والمتطفلات ( الأعداء الحيوية) ويبقى على الأعداد
المقاومة من الآفة ، وبهذا فإن المبيد في هذه الحالة يساعد على زيادة أعداد الآفة
وليس نقصها.



هذه الأمور أدت إلى التفكير لاستنباط طرق جديدة للمكافحة بحيث
لاتعتمد على أسلوب واحد فقط من أساليب المكافحة بل الاعتماد على أساليب متعددة يخدم
بعضها البعض بصورة متكاملة وهذا مايسمى الآن بالمكافحة المتكاملة للآفة أو إدارة
الآفة المتكاملة.









مفهوم المكافحة المتكاملة:


إن الإدارة المتكاملة للآفة IPM
علم تطبيقي حيث لايعود العمل به إلى أكثر من 25 سنة ويمكننا أن نحدد أن السبعينات
من هذا القرن هي التي أرست قواعده ولقد تعددت التعاريف التي تناولت المكافحة
المتكاملة.



إن المكافحة المتكاملة هي استراتيجية لمكافحة الآفات مبنية على
البيئة حيث تعتمد على عوامل الموت الطبيعية بواسطة الأعداء الحيوية وعوامل المناخ
غير الملائمة وتعتمد بشكل قليل على تقنيات المكافحة الأخرى حيث تستخدم المكافحة
الكيماوية فقط عندما تدعو الحاجة إليها من خلال دراسة الكثافة العددية للآفة وعوامل
الموت الطبيعية مع الأخذ بعين الاعتبار التأثيرات المتداخلة بين المحصول المراد
حمايته وبين العمليات الزراعية وعوامل المناخ والآفات الأخرى.



مراحل تطور المكافحة المتكاملة:


لم يكن ممكناً تطبيق كافة معطيات المكافحة المتكاملة دفعة واحدة
وإنما طبقت بالتدريج حيث كان الحد من الاستخدام المتزايد للمبيدات وترشيد استخدامها
المسألة التي حظيت بالاهتمام الأكبر والتي شكلت المرحلة الأولى قبل الوصول إلى
المكافحة المتكاملة وهذا ما أطلق عليه اسم المكافحة الموجهة. وهذه اعتمدت على
اتجاهين أساسيين:



1- الإقلال ما أمكن من استخدام المواد الكيماوية والاقتصار على
ذلك في الحالات الضرورية الملحة والاعتماد معطيات التنبيهات الزراعية والمعطيات
البيولوجية المختلفة.



2- الإقلال ما أمكن من التأثيرات الثانوية للمبيدات الزراعية
على الأنواع المفيدة من مفصليات الأرجل كالأعداء الحيوية وملقحات النبات والحشرات
النافعة الأخرى.



ويتضمن ذلك مجموعة من التدابير والتي يمكن تلخيصها بإجراء الرش
في أوقات غياب هذه الكائنات المفيدة واستخدام المكافحة الموضعية وانتخاب المبيدات
ذات السمية الأقل أو بمعنى آخر استخدام المبيدات المتخصصة الانتقائية مثل مانعات
التغذية وهرمونات النمو حيث أن استخدام هذه المواد إلى جانب العديد من الطرق
البيولوجية والزراعية والفيزيائية يقودنا إلى المرحلة الثانية وهي المكافحة
المتكاملة
IPM وفي هذه المرحلة
يتم تجنب استخدام المواد الكيماوية ما أمكن والاعتماد خاصة على الطرق الحيوية
الزراعية الفيزيائية .. الخ بهدف الإقلال من أعداد الآفات مع الإساءة بأقل قدر ممكن
إلى الوسط الإيكولوجي.



وهكذا يمكن للمكافحة المتكاملة أن تفتح الطريق نحو أسلوب إنتاج
زراعي بيئي حيث يستخدم المزارع مختلف الطرق المتوفرة معتمداً في ذلك على أسس علمية
صحيحة ومعطيات بيئية محلية تقوده نحو اتخاذ ما يتوجب من إجراءات تحمي النبات
والبيئة معاً وتؤمن الطمأنينة لكافة أطراف الوسط الذي تعيش فيه. وهكذا نرى أن وضع
برنامج المكافحة المتكاملة يتطلب الحصول على عديد من المعلومات الأساسية منها:



1- البيولوجيا العامة للآفات الرئيسية وسلوكها وتعاقب
أجيالها وتوزعها الجغرافي .



2- مستويات كثافة أعداد الآفات التي يمكن تحملها دون خسائر
ملموسة



3- العوامل الرئيسية التي تسبب الموت الطبيعي والآفات التي
تنظم تكاثر ديناميكية أعدادها.



4- الأوقات والأماكن التي توجد فيها الآفات ومدى أهمية الدور
الذي تقوم به الأعداء الحيوية الرئيسية من الطفيليات والمفترسات ومسببات الأمراض.



5- أثر إجراءات المكافحة على الآفات وعلى العوامل التي تسبب
الموت الطبيعي وعلى النظام البيئي بصورة عامة.



وهكذا فإن الوقاية المتكاملة للمزروعات تعتمد على الأسس
التالية:



مفهوم المكافحة المتكاملة للآفات Image002
رصد المزروعات وتحديد مجموعات الآفات الضارة والأعداء الحيوية ويتطلب ذلك رصد كامل
لمختلف الآفات الهامة في منطقة ما وتقدير أعدادها وانتشارها والتغيرات التي تحصل في
هذا المجال وذلك اعتماداً على معطيات محطات الأرصاد والإنذار الزراعي وتقدير مدى
الضرر الذي يمكن أن تحدثه في كل مرحلة من هذه المراحل وفي الوقت نفسه مراقبة كافة
العوامل (حيوية وغير حيوية) وتحليل مدى تأثيرها على أعداد الآفات وبالتالي إسهامها
في دورة الأخطار المتوقعة ولابد من أن يتم ذلك على مستوى المزرعة الواحدة في الوقت
الذي يتم على مستوى المنطقة وقد ساعد التقدم الذي حصل في مجال طرق ووسائل دراسة
وحصر الحشرات وكذلك وسائل تحديد ظهورها كالمصائد المختلفة وخاصة المصائد الجنسية
وكذلك طرق تحليل العوامل المناخية كل ذلك ساعد في ضبط تحركات الآفات ومايحيط بها من
عوامل مختلفة.



مفهوم المكافحة المتكاملة للآفات Image002
تطبيق مفهوم العتبة الاقتصادية أو الحد الاقتصادي الحرج وهو يدل على مستوى أضرار
الآفة الذي يصبح عنده التدخل ضرورياً لوقاية النبات من خطر الآفات التي تهدده. ومن
هنا يجب أن نميز بين مرحلة الخطر المحتمل والذي يسمح بتوقع محتمل مسبق لوقوع الخطر
وبالتالي القيام ببعض الإجراءات الوقائية لدرء الخطر قبل وقوعه.



مفهوم المكافحة المتكاملة للآفات Image002
استخدام طرق المكافحة المنافسة والتي يمكن تلخيصها بالتالي:



الطرق الزراعية : مثل استخدام
الأصناف المقاومة من البذور الزراعية ، إتلاف بقايا المحاصيل، فلاحة التربية،
مواعيد الزراعة ، التقليم والتخفيف- التسميد – النظافة العامة – إدارة المياه
العذبة مثل كمية وموعد الري.



الطرق الفيزيائية: مثل
الحرارة – البرودة – الرطوبة – الضوء – الصوت



الطرق الحيوية: والتي تشمل
تنشيط وقاية الأعداء الحيوية المحلية، الاستيراد والتربية الكثيفة ونشر الطفيليات
والمفترسات ، تحضير واستخدام بكتيريا ، فيروس ، فطور، بروتوزا ، نيماتودا.



الطرق الكيميائية: وتشمل
الجاذبات – الطاردات – مختلف المبيدات الحشرية – المعقمات الكيماوية – مانعات النمو
(الهرمونات).



الطرق الوراثية: وتسمى بأسلوب
المكافحة الذاتية أو الوراثية وتشمل: تربية وإطلاق الذكور العقيمة ذات الشروط
الوراثية الخاصة أو تلك غير القادرة على التوافق الوراثي باشكال مختلفة. أي إكثار
العوامل المميتة التي تنتج عن تزاوج فردين من نفس النوع.



الطرق التشريعية: ويشمل الحجر
الزراعي للنباتات والحيوانات، برامج استئصال آفات معينة بقوة القانون كأن نمنع
مثلاً إرسال مادة زراعية في نفس البلد من منطقة أخرى.



مستوى الضرر الاقتصادي أو الحد الاقتصادي للضرر:
هو أقل عدد للآفة يحدث عنده الضرر الاقتصادي.



الضرر الاقتصادي: هو مقدار
الضرر أو كمية التلف الذي يتساوى أو يزيد على تكاليف عملية المكافحة.



الحد الاقتصادي الحرج أو العتبة الاقتصادية للمكافحة:
هو الكثافة العددية التي يجب عندها بدء المكافحة لمنع
ازدياد أعداد الآفة والوصول على مستوى الضرر الاقتصادي.






مفهوم المكافحة المتكاملة للآفات 132mi410
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://pestcontrol-protect.ahlamontada.net
 
مفهوم المكافحة المتكاملة للآفات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مفهوم المكافحة الحيوية ( البيولوجية) للآفات الزراعية فى الحمضيات
» الإدارة المتكاملة للآفات
» المبيدات و المكافحة الكيماوية للحشائش المعمرة و الحولية فى المحاصيل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شركة بروتكت لمكافحة الافات :: الاقسام الزراعية والمكافحة :: زراعة وتبخير الخضروات والفواكة والثمارالغضة-
انتقل الى: